عبير الجنة
[b]عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يريجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا [b]او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدى عبير الجنة سنتشرف بتسجيلك وان شاء الله ستجد ما يسرك
أم/سيف الاسلام
lol! مكانة الجهاد فى الدعوة 931825 lol! مكانة الجهاد فى الدعوة 931825
[منتدى عبير الجنة يرحب بكم __منتدى عبير الجنة يرحب بكم مكانة الجهاد فى الدعوة %D9%88%D8%B1%D8%AF7.
عبير الجنة
[b]عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يريجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا [b]او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدى عبير الجنة سنتشرف بتسجيلك وان شاء الله ستجد ما يسرك
أم/سيف الاسلام
lol! مكانة الجهاد فى الدعوة 931825 lol! مكانة الجهاد فى الدعوة 931825
[منتدى عبير الجنة يرحب بكم __منتدى عبير الجنة يرحب بكم مكانة الجهاد فى الدعوة %D9%88%D8%B1%D8%AF7.
عبير الجنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هل رأيت الجنة ؟؟الجنه فيها كل شىء مالاعين رأت ولاأذن سمعت ولاخطر على قلب بشر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولسجل الزوارالمواضيع المهمة

 

 مكانة الجهاد فى الدعوة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الفجر القادم
مشرف قسم دين ودنيا
الفجر القادم


عدد المساهمات عدد المساهمات : 220
تاريخ التسجيل : 19/06/2009

مكانة الجهاد فى الدعوة Empty
مُساهمةموضوع: مكانة الجهاد فى الدعوة   مكانة الجهاد فى الدعوة Emptyالجمعة ديسمبر 11 2009, 22:04

مكانة الجهاد فى الدعوة 8zP01325

- مكـانـة الجهـاد مـن الـدعـوة :

الجهاد فى سبيل الله أساس كبير تقوم الدعوة والدعوة إلى الله إقامة شرع الله وتحاول الوصول إلى كيان إسلامى يحكم بين الناس بما أنزل الله متخذه طريق الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالتى هى أحسن عند الاقتضاء و تتضمن الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر وإقامة العدل والإحسان ودفع الناس إلى الخير وأطر الناس على الحق أطراً ... فإن الجهاد هو السبيل

وإذا كان ضعف الإيمان قد وصل بالمسلمين إلى ما وصلوا إليه من هوان وتفكك وتحكم لأعداء الله فى مقدراتهم وفتنة بعضهم عن دينهم، فإن بعث الإيمان فى القلوب من جديد هو المنطلق الأساسى للنهوض وبعث الأمة الإسلامية لتستعيد قوتها وتتحرر وتأخذ مكانتها التى اختارها الله لها كخير أمة أخرجت للناس، وكأساتذة للبشرية بهذا الدين كى يخرجهم من الظلمات إلى النور .

ومع قوة الإيمان والعقيدة لا بد من قوة الوحدة والترابط بين المسلمين لتوحيد الجهود ثم تأتى قوة الساعد والسلاح بشروطها وضوابطها كما وردت في مصادر التشريع والفقه وذلك حينما لا يجدى غيرها .

فطبيعة هذا الدين الإسلامى ليس دين كهنوت ورهبنة بمعنى أن كل إنسان يتعبد لربه ولا شأن له بأحد من الناس، ولا شأن لأحد من الناس به، ولكنه دين كامل ينظم شئون الحياة الدنيا للناس كما يرعى شئون الآخرة . كذلك فإنه دين أمة واحدة يجعل المسلمين فى علاقتهم ببعضهم كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى .

- وليس المقصود بالجهاد فى الإسلام هو إكراه الناس على الدخول فيه بحد السيف فالدعوة إلى عقيدة الإسلام وشريعته ليست قهراً وغصباً. قال تعالى لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ[البقرة: 256]،

ولكن حركة الإسلام تواجه بالجهاد تلك القوة المادية الغاشمة التى تخضع بالقهر والتضليل وتقف وتحول بين جمهرة الناس وبين بيان دعوة الإسلام للمعتقدات والتصورات، فلم ولن تكره الدعوة أحداً أو تقهره، فلا زالت المجتمعات التى جاءت كنتيجة مباشرة للجهاد لا زال بها غير مسلمين إلى الأن ولو كان الأمر إكراها وقهراً بحد السيف كما يدعى المشوهون لما كان هناك واحد غير مسلم فى تلك المجتمعات .

- إن قضايا العالم الإسلامى كفلسطين أو أفغانستان أو العراق وغيرها ليست قضايا أرض وشعوب لكنها قضايا عقيدة ودين، هى قضايا الإسلام والمسلمين جميعاً، ولا يمكن أن يكون حلها بالمساومات والاعتراف للعدو بما اغتصب من أرض إسلامية .

- إن ساحة الجهاد بكل صوره اليوم واسعة ، وإن أعداء الله كثيرون وألوان الصراع باليد واللسان والقلم وكلمة الحق عند السلطان الجائر متعددة مما يجعل صراع الحق مع الباطل يتطلب جهداً ووقتاً وإن الصراع بين الحق والباطل صراع شرس ممتد زماناً ومكاناً ليشمل الساحة الإسلامية كلها .

لا تحيا الدعوة إلا بالجهاد وبذلك تعرف معنى هتافك الدائم : الجهاد سبيلنا .

وقد ورد فى الصحيح أن معاذ t كان يسير مع رسول الله r فقال له : "إن شئت يا معاذ حدثتك برأس هذا الأمر وذروة السنام منه، رأس هذا الأمر لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله، وأن قوام هذا الأمر . إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة، وأما ذروة السنام منه الجهاد فى سبيل الله، أمرت أن أقاتل الناس حتى يقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة ويشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله، فإذا فعلوا ذلك فقد اعتصموا وعصوا دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله عز وجل، والذى نفس محمد بيده ما شحب وجه ولا اغبرت قدم فى عمل تبتغى فيه درجات الجنة بعد الصلاة المفروضة كجهاد فى سبيل الله ولا ثقّل ميزان عبد كدابة تنفق ـ "أى : تموت" ـ فى سبيل الله أو يحمل عليها فى سبيل الله". رواه أحمد : .

يقول الإمام البنا خطوة الجهاد بين خطوات الدعوة :

"يسهل على كثيرين أن يتخيلوا ولكن ليس كل خيال يدور بالبال يستطاع تصويره أقولاً باللسان.

وإن كثيرين يستطيعون أن يقولوا ولكن قليلاً من هذا الكثير يثبت عند العمل، وكثير من هذا القليل يستطيع أن يعمل ولكن قليلاً منهم يقدر على حمل أعباء الجهاد الشاق والعمل المضني . وهؤلاء المجاهدون وهم الصفوة القلائل من الأنصار قد يخطئون الطريق ولا يصيبون الهدف إن لم تتداركهم عناية الله، وفى قصة طالوت بيان لما أقول، فأعدوا أنفسكم وأقبلوا عليها بالتربية الصحيحة والاختبار الدقيق وامتحنوها بالعمل، العمل القوى البغيض لديها الشاق عليها، وافطموها عن شهواتها ومألوفاتها وعاداتها .

أن رجل القول غير رجل العمل، ورجل العمل غير رجل الجهاد ورجل الجهاد فقط غير رجل الجهاد المنتج الحكيم الذى يؤدى إلى أعظم الربح بأقل التضحيات .

وينبه الأستاذ أبو الحسن الندوى رحمه الله لنجاح الدعوة فيقول :

"لا بد لنجاح الدعوة من الانتباه لثلاث :

أولها : رحلة الدعوة وغرس المبادئ والإيمان فى القلوب، تتقدم على غيرها.

ثانيها : إنتاج الرجال الذين يقومون بالدعوة ويديرون دفتها ويملأون كل فراغ.

ثالثها : تغذية القلب والروح بغذاء يحفظ على رجال الدعوة نشاطهم وحماستهم ويعوض ما يصرفونه من قوة.

يحذر صاحب الظلال رحمه الله من الاندفاع والتهور فيقول : "إن أشد الناس حماسة واندفاعاً وتهوراً قد يكونون هم أشد الناس جزعاً وانهياراً وهزيمة عندما يجد الجد وتقع الواقعة، بل إن هذه قد تكون القاعدة، ذلك لأن الاندفاع والتهور والحماسة الفائقة غالبا ما تكون منبعثة عن عدم التقدير لحقيقة التكاليف، لا عن شجاعة واحتمال وإصرار، كما أنها تكون منبعثة عن قلة الاحتمال، قلة احتمال الضيق والأذى والهزيمة فتدفعهم قلة الاحتمال إلى طلب الحركة والدفع والانتصار بأى شكل، دون تقدير لتكاليف الحركة والدفع والانتصار حتى إذا ووجهوا بهذه التكاليف فكانت أثقل مما قدّروا وأشق مما تصوروا فكانوا أول الصف جزعاً ونكولاً وانهياراً ،على حين يثبت أولئك الذين كانوا يمسكون أنفسهم ويحتملون الضيق والأذى بعض الوقت ويعدون للأمر عدته ويعرفون حقيقة تكاليف الحركة ومدى احتمال النفوس لهذه التكاليف فيصبرون ويتمهلون ويعدون للأمر عدته، والمتهورون المندفعون المتحمسون يحسبونهم إذ ذاك ضعافاً ولا يعجبهم تمهلهم ووزنهم للأمور، وفى المعركة يتبين أى الفريقين أكثر احتمالا وأى الفريقين أبعد نظراً كذلك".

7- ثـواب المجـاهـديـن والشهـداء :

المجاهد محظوظ فى الدنيا والآخرة ينال الأجر العظيم يوم القيامة حالة استشهاده فى سبيل الله وحالة انتصاره على عدوه فى الدنيا .

يقول الأستاذ / مصطفى مشهور رحمه الله :

"حقاً أيها الشباب الموت فى سبيل الله أسمى أمانينا، ولم لا ؟ وهذه آيات القرآن الكريم وأحاديث الرسول الكريم r ترغبنا وتشدنا إلى الاستشهاد فى سبيل الله بما ذكرت من منزلة الشهداء ما يحبوهم الله من خيرات وكرامات وفضل .

تعالوا نستعرض بعضها لنزداد شوقاً وسعياً إلى الاستشهاد فى سبيل الله :

أول منازل الشهداء أنهم يصيرون أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما آتاهم الله من فضله، يقول تعالى : فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَاباً مِّن عِندِ اللّهِ وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ[آل عمران: 195].

سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ{1} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ{2} كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ{3} إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ{4} وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَد تَّعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ{5} وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ{6} وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ{7} يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ{8} هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ{9} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ{10} تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{11} يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ{12} وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ [الصف: 10-13].

ثم ننتقل إلى روضة أحاديث رسول الله r حول الجهاد والاستشهاد .

عن أنس t أن النبى r قال : "ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وما له على الأرض من شئ إلا الشهيد يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة". وفى رواية : "لما يرى من فضل الشهادة". متفق عليه .

وعن فضل الرباط فى سبيل الله يروى الإمام مسلم عن سليمان الفارسى t : "رباط يوم فى سبيل الله أفضل ـ أو قال : خير ـ من صيام شهر وقيامه".

أخرج أبو داوود والنسائي عن معاذ بن جبل t أنه سمع رسول الله r يقول : "من قاتل فى سبيل الله فواق ناقة وجبت له الجنة . ومن سأل الله القتل فى سبيل الله صادقا من نفسه ثم مات أو قتل كان له أجر شهيد . ومن جُرح جرحاً فى سبيل الله أو نُكت نكتةً فإنها تجئ يوم القيامة كأغزر ما كانت لونها لون الزعفران وريحها ريح المسك ومن خرج به خُراج فى سبيل الله فإن عليه طابع الشهداء".

وروى البخارى ومسلم والنسائي عن أبى عبس t أن رسول الله r قال : "ما اغبرت قدما عبد فى سبيل الله فتمسه النار".

وروى الترمذى عن عبد الله بن عباس رضى الله عنهما قال : سمعت النبى r يقول : "عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس فى سبيل الله".

وأخرج البخارى والنسائي عن أبى هريرة t أن رسول الله r قال: "من احتبس فرساً فى سبيل الله إيماناً بالله وتصديقاً بوعده فإن شبعه وريه وروثه وبوله فى ميزانه يوم القيامة".

وروى الترمزى والنسائي عن خزيمة بن فاتك t قال : قال رسول الله r : "من أنفق نفقة فى سبيل الله كتبها الله له بسبعمائة ضعف".

وعن أبى مالك الأشعرى t أن النبى r قال : "من نصل فى سبيل الله فمات أو قتل فهو شهيد، أو وقصه فرسه أو بعيره أو لدغته هامة أو مات على فراشة بأي حتف شاء الله، مات فهو شهيد وإن له الجنة" رواه أبو داوود .

وأخرج مسلم والترمذى وأبو داوود والنسائي عن سهل بن حنيف t أن رسول الله r قال : "من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه".

وفى الصحيحين عن أبى سعيد الخدرى t أن رسول لله r قال : "إن فى الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين فى سبيل الله ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض".







الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم /سيف الاسلام
المدير العام
المدير العام
أم /سيف الاسلام


النوع : انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 849
تاريخ التسجيل : 20/05/2009
الموقع : أم /سيف الاسلام

بطاقة الشخصية
مساهمتى:

مكانة الجهاد فى الدعوة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مكانة الجهاد فى الدعوة   مكانة الجهاد فى الدعوة Emptyالخميس ديسمبر 17 2009, 23:54

اللهم ارزقنا الشهادة فى سبيلك
جزاك الله خيرا
وجعلة فى ميزان حسناتك مكانة الجهاد فى الدعوة 269762
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abeer.forumalgerie.net
 
مكانة الجهاد فى الدعوة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدعوة
» طلوا الجهاد الإسلامي mp3 / mp4 نجوم غرباء قروب
» فوائد مقتطفة من دروس للشيخ الحويني - من أدب الأنبياء في الدعوة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عبير الجنة :: دعوتنا-
انتقل الى: