عبير الجنة
[b]عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يريجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا [b]او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدى عبير الجنة سنتشرف بتسجيلك وان شاء الله ستجد ما يسرك
أم/سيف الاسلام
lol! نحن نضعف ولا نبرأ مالحل ياترى! 931825 lol! نحن نضعف ولا نبرأ مالحل ياترى! 931825
[منتدى عبير الجنة يرحب بكم __منتدى عبير الجنة يرحب بكم نحن نضعف ولا نبرأ مالحل ياترى! %D9%88%D8%B1%D8%AF7.
عبير الجنة
[b]عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يريجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا [b]او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتدى عبير الجنة سنتشرف بتسجيلك وان شاء الله ستجد ما يسرك
أم/سيف الاسلام
lol! نحن نضعف ولا نبرأ مالحل ياترى! 931825 lol! نحن نضعف ولا نبرأ مالحل ياترى! 931825
[منتدى عبير الجنة يرحب بكم __منتدى عبير الجنة يرحب بكم نحن نضعف ولا نبرأ مالحل ياترى! %D9%88%D8%B1%D8%AF7.
عبير الجنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هل رأيت الجنة ؟؟الجنه فيها كل شىء مالاعين رأت ولاأذن سمعت ولاخطر على قلب بشر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولسجل الزوارالمواضيع المهمة

 

 نحن نضعف ولا نبرأ مالحل ياترى!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الجارف
عضو نشيط
عضو نشيط



النوع : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 24
تاريخ التسجيل : 06/12/2009

نحن نضعف ولا نبرأ مالحل ياترى! Empty
مُساهمةموضوع: نحن نضعف ولا نبرأ مالحل ياترى!   نحن نضعف ولا نبرأ مالحل ياترى! Emptyالأحد ديسمبر 20 2009, 23:55

بسم الله الرحمن الرحيم
نحمد الله الحنان المنان ذو العزة والجلال صاحب الفضل والمغفرة مالك الملك الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد.

واصلى واسلم على النبي المصطفى والنبي المجتبى محمد ابن عبدالله الهاشمي القرشي وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه الى أن يلقاه.

كنا بالامس نخشى ونخاف على التقصير في النوافل ونتحرج من المساءلة عنها رغبة في الاجر ورهبة من صاحب الامر وبات حالنا اليوم نقصر في الفرائض ولا نتحرج ونوجد لذلك الف عذر وعذر وهذا ليس حال الكل ولكن النسبة تكبر يوما عن يوم ولا ندري من منا الذي نؤتى من قبله في ضياع البقية الباقية من هيبة الدين والدنيا معا!!!!!!!!

حديث: لا تذهب الدنيا حتى يأتي على الناس يوم لا يدري القاتل فيم قتل
وَلِمُسْلِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صلى الله عليه وسلم: وَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا تَذْهَبُ اَلدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى اَلنَّاسِ يَوْمٌ، لَا يَدْرِي اَلْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا اَلْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ فَقِيلَ: كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ قَالَ: اَلْهَرْجُ اَلْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي اَلنَّارِ. .
________________________________________
هذا أيضا من جنس ما قبله يقسم الرسول يقول: والذي نفسي بيده؛ لا يذهب الزمان حتى لا يدري القاتل فيما قتل ولا المقتول فيما قتل. -يعني- حتى يتقاتل الناس فلا يدري القاتل والمقتول لماذا قتل وهذا لماذا قتل قتال -يعني- عصبية وجهل وظلم قالوا: وكيف ذلك يا رسول الله قال: الهرج القاتل والمقتول في النار لأن كلا منهما يعني قاتل سواء قتل أو قتل قاتل بغير حجة فهو مقدم على أمر محرم بغير حجة؛ -يعني- الذي يدخل في قتال لا بد يعرف أنه سيقتل إلا أن يقتل ويغلب. فهو يقاتل ليقتل خصمه؛ كل طائفة تريد أن تقتل الطائفة الأخرى.
وهذا وقع كثيرا وقع كثيرا في الزمان في كل زمان، والآن كل ذلك يجري وهذا الوعيد يقال على الإطلاق وعلى العموم، ولا يحكم فيه على معين لا يحكم فيه على معين بل يذكر هذا على إطلاقه أن المسلمين أو أن المسلمين إذا اقتتلوا فإن القاتل والمقتول في النار كما في الحديث الصحيح المتقدم وفي هذا الحديث نعم.

تم الاستنساخ من جامع ابن تيمية رحمه الله.

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر" رواه الترمذي.

هذا الحديث يقتضي خبراً وإرشاداً.
أما الخبر، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر، أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه، ويكثر الشر وأسبابه، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل. وهذا القيل في حالة شدة ومشقة عظيمة، كحالة القابض على الجمر، من قوة المعارضين، وكثرة الفتن المضلة، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها، ظاهراً وباطناً، وضعف الإيمان، وشدة التفرد؛ لقلة المعين والمساعد. ولكن المتمسك بدينه، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين، وأهل الإيمان المتين، من أفضل الخلق، وأرفعهم عند الله درجة، وأعظمهم عنده قدراً.




وأما الإرشاد، فإنه إرشاد لأمته، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة، وأن يعرفوا أنه لا بد منها، وأن من اقتحم هذه العقبات، وصبر على دينه وإيمانه – مع هذه المعارضات – فإن له عند الله أعلى الدرجات. وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه؛ فإن المعونة على قدر المؤنة. وما أشبه زماننا هذا بهذا الوصف، الذي ذكره صلى الله عليه وسلم ، فإنه ما بقي من الإسلام إلا اسمه، ولا من القرآن إلا رسمه، إيمان ضعيف، وقلوب متفرقة، وحكومات متشتتة، وعداوات وبغضاء باعدت بين المسلمين، وأعداء ظاهرون وباطنون، يعملون سراً وعلناً للقضاء على الدين، وإلحاد وماديات، جرفت بخبيث تيارها وأمواجها المتلاطمة الشيوخ والشبان، ودعايات إلى فساد الأخلاق، والقضاء على بقية الرمق. ثم إقبال الناس على زخارف الدنيا، بحيث أصبحت هي مبلغ علمهم، وأكبر همهم، ولها يرضون ويغضبون، ودعاية خبيثة للتزهيد في الآخرة، والإقبال بالكلية على تعمير الدنيا، وتدمير الدين، واحتقاره والاستهزاء بأهله، وبكل ما ينسب غليه، وفخر وفخفخة، واستكبار بالمدنيات المبنية على الإلحاد التي آثارها وشرها وشرورها قد شاهده العباد.



فمع هذه الشرور المتراكمة، والأمواج المتلاطمة، والمزعجات الملمة، والفتن الحاضرة والمستقبلة المدلهمة – مع هذه الأمور وغيرها – تجد مصداق هذا الحديث.
ولكن مع ذلك، فإن المؤمن لا يقنط من رحمة الله، ولا ييأس من روح الله، ولا يكون نظره مقصوراً على الأسباب الظاهرة. بل يكون ملتفتاً في قلبه كل وقت إلى مسبب الأسباب، الكريم الوهاب، ويكون الفرج بين عينيه، ووعده الذي لا يخلفه، بأنه سيجعل له بعد عسر يسراً، وأن الفرج مع الكرب، وأن تفريج الكربات مع شدة الكربات، وحلول المنغصات.




فالمؤمن من يقول في هذه الأحوال: "لا حول ولا قوة إلا بالله" و "حسبنا الله ونعم الوكيل. على الله توكلنا. اللهم لك الحمد، وإليك المشتكى. وأنت المستعان. وبك المستغاث. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم" ويقوم بما يقدر عليه من الإيمان والنصح والدعوة. ويقنع باليسير، إذا لم يمكن الكثير. وبزوال بعض الشر وتخفيفه، إذا تعذر غير ذلك {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا - وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ - وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً}.

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. وصلى الله على محمد وعلى آله وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين.
وفي رواية ابن سعدي..


وهذا الحديث أيضاً يقتضي خبراً وإرشاداً.
أما الخبر، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر، أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه، ويكثر الشر وأسبابه، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل. وهذا القيل في حالة شدة ومشقة عظيمة، كحالة القابض على الجمر، من قوة المعارضين، وكثرة الفتن المضلة، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها، ظاهراً وباطناً، وضعف الإيمان، وشدة التفرد؛ لقلة المعين والمساعد.
ولكن المتمسك بدينه، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين، وأهل الإيمان المتين، من أفضل الخلق، وأرفعهم عند الله درجة، وأعظمهم عنده قدراً.
وأما الإرشاد، فإنه إرشاد لأمته، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة، وأن يعرفوا أنه لا بد منها، وأن من اقتحم هذه العقبات، وصبر على دينه وإيمانه – مع هذه المعارضات – فإن له عند الله أعلى الدرجات.
وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه؛ فإن المعونة على قدر المؤنة.
وما أشبه زماننا هذا بهذا الوصف، الذي ذكره ، فإنه ما بقي من الإسلام إلا اسمه، ولا من القرآن إلا رسمه، إيمان ضعيف، وقلوب متفرقة، وحكومات متشتتة، وعداوات وبغضاء باعدت بين المسلمين، وأعداء ظاهرون وباطنون، يعملون سراً وعلناً للقضاء على الدين، وإلحاد وماديات، جرفت بخبيث تيارها وأمواجها المتلاطمة الشيوخ والشبان، ودعايات إلى فساد الأخلاق، والقضاء على بقية الرمق. ثم إقبال الناس على زخارف الدنيا، بحيث أصبحت هي مبلغ علمهم، وأكبر همهم، ولها يرضون ويغضبون، ودعاية خبيثة للتزهيد في الآخرة، والإقبال بالكلية على تعمير الدنيا، وتدمير الدين، واحتقاره والاستهزاء بأهله، وبكل ما ينسب غليه، وفخر وفخفخة، واستكبار بالمدنيات المبنية على الإلحاد التي آثارها وشرها وشرورها قد شاهده العباد.
فمع هذه الشرور المتراكمة، والأمواج المتلاطمة، والمزعجات الملمة، والفتن الحاضرة والمستقبلة المدلهمة – مع هذه الأمور وغيرها – تجد مصداق هذا الحديث.
ولكن مع ذلك، فإن المؤمن لا يقنط من رحمة الله، ولا ييأس من روح الله، ولا يكون نظره مقصوراً على الأسباب الظاهرة. بل يكون ملتفتاً في قلبه كل وقت إلى مسبب الأسباب، الكريم الوهاب، ويكون الفرج بين عينيه، ووعده الذي لا يخلفه، بأنه سيجعل له بعد عسر يسراً، وأن الفرج مع الكرب، وأن تفريج الكربات مع شدة الكربات، وحلول المنغصات.
فالمؤمن من يقول في هذه الأحوال: "لا حول ولا قوة إلا بالله" و "حسبنا الله ونعم اعلى الله توكلنالوكيل. .
اللهم لك الحمد، وإليك المشتكى. وأنت المستعان. وبك المستغاث. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم"
ويقوم بما يقدر عليه من الإيمان والنصح والدعوة.
ويقنع باليسير، إذا لم يمكن الكثير.
وبزوال بعض الشر وتخفيفه، إذا تعذر غير ذلك "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا - وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ - وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً"
سورة الطلاق"
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. وصلى الله على محمد وعلى آله وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين.



:::المرجع :
بهجة قلوب الأبرار وقرة عيون الأخيار في شرح جوامع الأخبار
للشيخ : عبدالرحمن السعدي رحمهُ الله:::
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نحن نضعف ولا نبرأ مالحل ياترى!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عبير الجنة :: قسم دين ودنيا-
انتقل الى: